يوجد رأي يقول ما الأجدر ؟... أن يتم الأعتراف للرب أم للأب أي من يستطيع أن يغفر الخطايا وإن كان الله هو الذي يغفر فلماذا وجود أب كاهن ؟؟؟
الـــــــــــرد
الذي يغفر هو الله طبعاً كما جاء في الأنجيل
1- الرب طويل الروح كثير الاحسان يغفر الذنب و السيئة (عدد 14 : 18)
2- اما هو فرؤوف يغفر الاثم و لا يهلك و كثيرا ما رد غضبه ((مزمور 78 : 38)
3- فان الرب رؤوف رحيم يغفر الخطايا و يخلص في يوم الضيق (سيراخ 2 : 13)
4- فتب من شرك هذا و اطلب الى الله عسى ان يغفر لك فكر قلبك (اعمال 8 : 22)
فما اللازم لوجود أبونا الكاهن ...
1- الاعتراف على يد كاهن أمر مباشر من الكتاب المقدس
+ ان اعترفنا بخطايانا فهو امين و عادل حتى يغفر لنا خطايانا و يطهرنا من كل اثم (1يو 1 : 9)
+ من غفرتم خطاياه تغفر له و من امسكتم خطاياه امسكت.(يوحنا 20 :22,23)
+ من يكتم خطاياه لا ينجح و من يقر بها و يتركها يرحم(امثال 28 : 13)
+ اعترفوا بعضكم لبعض بالزلات و صلوا بعضكم لاجل (يعقوب 5 : 16)
+ اذا اخطأ أحد أو مس أحد شيئا نجسا أو إذا حلف فإذا كانم يذنب في شئ من هذه يقر بما اخطأ به و يأتي إلى الرب بذبيحة أثمه فيكفر عنه الكاهن من خطيته(لاويين5: 6,5)
+ وتأتي إلى الكاهن الذي يكون في تلك الأيام وتقول له: أعترف اليوم للرب الملك (تثنية 4:26)
2- الشخص الذي عمل إثم أو خطيئة معينة قد فعلها أمام الله فإذا تم الاعتراف لله مباشرة لا يشعر بالذنب أو الخجل أثناء إعترافه (مثل ولد صغير فعل شيء خاطيء أمام والده ثم يذهب منفرد إلى والده ليقول له على هذا الشيء الذي فعله فما الجديد وأن والده قد راه من الأصل)
3- أي شخص على الكرة الارضية يحتاج بالكلام مع شخص قريب إليه في حالة إرتكابه خطيئة و لايستريح إلا بعد أن يتكلم مع شخص قريب معه ويعترف بما فعله مثلا صديق لصديقه أبنة لأمها إبن لوالده .... وهذا ما وجد العلاج النفسي
من خلال هذه النقاط نستطيع أن نقول أن سر التوبة والإعتراف يكون لله لأن الله وحده هو الذي يغفر وهذا لأن الكاهن مكلف من الله بحل هذه الخطيئة كما سبق وتكلمنا و الأب مرشد روحي وله خبرات روحية كثيرة والاعتراف للكاهن يجعل الشخص الذي فعل الخطيئة يندم ويخجل فلا يعود أن يفعلها ثانية
الـــــــــــرد
الذي يغفر هو الله طبعاً كما جاء في الأنجيل
1- الرب طويل الروح كثير الاحسان يغفر الذنب و السيئة (عدد 14 : 18)
2- اما هو فرؤوف يغفر الاثم و لا يهلك و كثيرا ما رد غضبه ((مزمور 78 : 38)
3- فان الرب رؤوف رحيم يغفر الخطايا و يخلص في يوم الضيق (سيراخ 2 : 13)
4- فتب من شرك هذا و اطلب الى الله عسى ان يغفر لك فكر قلبك (اعمال 8 : 22)
فما اللازم لوجود أبونا الكاهن ...
1- الاعتراف على يد كاهن أمر مباشر من الكتاب المقدس
+ ان اعترفنا بخطايانا فهو امين و عادل حتى يغفر لنا خطايانا و يطهرنا من كل اثم (1يو 1 : 9)
+ من غفرتم خطاياه تغفر له و من امسكتم خطاياه امسكت.(يوحنا 20 :22,23)
+ من يكتم خطاياه لا ينجح و من يقر بها و يتركها يرحم(امثال 28 : 13)
+ اعترفوا بعضكم لبعض بالزلات و صلوا بعضكم لاجل (يعقوب 5 : 16)
+ اذا اخطأ أحد أو مس أحد شيئا نجسا أو إذا حلف فإذا كانم يذنب في شئ من هذه يقر بما اخطأ به و يأتي إلى الرب بذبيحة أثمه فيكفر عنه الكاهن من خطيته(لاويين5: 6,5)
+ وتأتي إلى الكاهن الذي يكون في تلك الأيام وتقول له: أعترف اليوم للرب الملك (تثنية 4:26)
2- الشخص الذي عمل إثم أو خطيئة معينة قد فعلها أمام الله فإذا تم الاعتراف لله مباشرة لا يشعر بالذنب أو الخجل أثناء إعترافه (مثل ولد صغير فعل شيء خاطيء أمام والده ثم يذهب منفرد إلى والده ليقول له على هذا الشيء الذي فعله فما الجديد وأن والده قد راه من الأصل)
3- أي شخص على الكرة الارضية يحتاج بالكلام مع شخص قريب إليه في حالة إرتكابه خطيئة و لايستريح إلا بعد أن يتكلم مع شخص قريب معه ويعترف بما فعله مثلا صديق لصديقه أبنة لأمها إبن لوالده .... وهذا ما وجد العلاج النفسي
من خلال هذه النقاط نستطيع أن نقول أن سر التوبة والإعتراف يكون لله لأن الله وحده هو الذي يغفر وهذا لأن الكاهن مكلف من الله بحل هذه الخطيئة كما سبق وتكلمنا و الأب مرشد روحي وله خبرات روحية كثيرة والاعتراف للكاهن يجعل الشخص الذي فعل الخطيئة يندم ويخجل فلا يعود أن يفعلها ثانية